غياب طال
سلاسل قيدتني
غاب اﻹحساس
أنعدمت العزيمه
أشتقت حروفي
أفتقدت تشكيلها
عاتبتني كثيرا
أحضرت عصابه لعيناي
أغمضت لي عيوني
عرضت دفتر الكسل
أرشدتني لما كنت
وجهتني أن أصوب المسدس
اﻹتجاه ما زال منعدم
أي وجه هي
لا أرى شيئا سوى
السواد
لم يحن الوقت بعد لفك العصابه
رفعت رأسي للأعلى
وسقط العصابه من عيناي
وأمسك المسدس بقوه
أطلقت رصاصه للأعلى
لتكون بداية حكاية أخرى
لإستكمال رحلة البحث عن الذات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق