الأحد، 27 مايو 2012

منبع الجمال....

  

عشقي للعدسة ليس له حدود ولكن عشقي لقريتي أبلغ...

كل يوم وأنا أمر بجانب البحر أتنفس جمال 

قريتي ولا تتوانى عدستي برسم صورة 

الجمال...فأنه أعشقه للجنون...البحر عظيم 

والأجمل بأنه يخلد ذكرى غالية في قلوبنا في كل زيارة....

في هذه الزاوية رسمت جمال البحر وهو في 

الغروب ...عندما تلامسه اشعة الشمس فتخيم الروعة المكان,,وتصبح العدسة 

مجنونه لهذا الجمال...فما أعظمه...

سطرت بلا وعي قصة صديقين وإيديهما المتشابكة وهم على شرفات البحر في 

غمرة من الفرح..وكأن لا يوجد عند البحر سواهم..




























مدينتي بركاء منبع الجمال....لن ألوم نفسي لحبك...فمقدارك يزداد يوميا...









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بين رائحة الياسمين وذبوله

بين رائحة الياسمين وذبوله لا يوجد لدي معتقد فيما مضى بأن الكوارث تحل كلها فجأة واحدة على صف واحد، واحدة تلوى الأخرى.. لكن ماذا ...