عندما كنا صِغار نتعجب من ما يسمى بجهاز الحاسوب.. نندهش كثيرا
ونتمنى أن نقتني واحد مثله.. و ما أن دخلنا المدرسة و كنا نستخدم الحاسب الآلي
المره الأولى كانت الكثير من التساؤولات في جعبتنا..
هل من الممكن أن نفعل ما نشاهده في التلفاز من برامج مسابقات و غيرها..
وما أن أخذنا ذلك البرنامج الثري جدا في ذلك الوقت المدعو ب بوربوينت، كانت الدهشة تصيبنا جدا. أنه البرنامج الذي نبحث عنه و أول مشهد كان يقول سوف نصنع مسابقة ونتشارك فيها مع الأصحاب..
وبدأت أصابعنا الخجولة في إعداد مسابقة ثقافية به وكأننا قد حصلنا على كنز.. تركيز كبير و هدوء تام لكي ننجز العمل الذي طُلب منا..
شعور غمر أفئدتنا الصغيرة و نحن نرى نتاج أعمالنا.. كيف لنا بأن نقوم بإدراج الصور و عمل الإرتباطات التشعبية .
وفقنا بالإعداد و أرتسمت على محيانا علامات الأمل و الثقة بالنفس التي تقول بأنكم قادرون والشيء الكبير يبدأ صغيرا..
على رغم من تطور البرامج في العرض ألا أن هذا البرنامج له وقع خاص ممزوج بالطفولة البريئة.
ونتمنى أن نقتني واحد مثله.. و ما أن دخلنا المدرسة و كنا نستخدم الحاسب الآلي
المره الأولى كانت الكثير من التساؤولات في جعبتنا..
هل من الممكن أن نفعل ما نشاهده في التلفاز من برامج مسابقات و غيرها..
وما أن أخذنا ذلك البرنامج الثري جدا في ذلك الوقت المدعو ب بوربوينت، كانت الدهشة تصيبنا جدا. أنه البرنامج الذي نبحث عنه و أول مشهد كان يقول سوف نصنع مسابقة ونتشارك فيها مع الأصحاب..
وبدأت أصابعنا الخجولة في إعداد مسابقة ثقافية به وكأننا قد حصلنا على كنز.. تركيز كبير و هدوء تام لكي ننجز العمل الذي طُلب منا..
شعور غمر أفئدتنا الصغيرة و نحن نرى نتاج أعمالنا.. كيف لنا بأن نقوم بإدراج الصور و عمل الإرتباطات التشعبية .
وفقنا بالإعداد و أرتسمت على محيانا علامات الأمل و الثقة بالنفس التي تقول بأنكم قادرون والشيء الكبير يبدأ صغيرا..
على رغم من تطور البرامج في العرض ألا أن هذا البرنامج له وقع خاص ممزوج بالطفولة البريئة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق