الاثنين، 5 مايو 2014

ولخيالي طير

, ,ولخيالي طير

الطائُر يبقى حُرا و لو كُسرت أحدى جناحيه‘‘‘

تتجول الطيور بكل بقاع الأرض مترنمة بأحلى الأناشيد مهما واجهتها الرياح العاتية

فهي صلبة قوية وصامدة لكل التحديات الجوية..

تكيفت بما يتناسبها وبما وهبها الله سبحانه و تعالى..

نراها لا تطبق جناحيها  بل تمدها بكل استرخاء و عزيمة...مع كل نسمة ريح تصدح

ويصل الإحساس لكن من ينظر إليها ويتمنى  ولو لبرهة أن يصبح مثل هذا الطائر المتجول.

 البشر وهم بمقاعدهم بأمكانهم أن يصبحوا مثل هذا الطائر. الخيال واسع ولا حدود له

ف لنبحر بخيالنا ونطوف به المحيطات و الأنهار بكل اصقاع الأرض . لنغرد بالخياال

لنصع المستحيل  لنجعله واقع ف كلماتنا هي الأجنحة.



 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بين رائحة الياسمين وذبوله

بين رائحة الياسمين وذبوله لا يوجد لدي معتقد فيما مضى بأن الكوارث تحل كلها فجأة واحدة على صف واحد، واحدة تلوى الأخرى.. لكن ماذا ...