الجمعة، 8 يوليو 2011

ومــــازلت ألمحه


...وما زلت ألمحه...ظلمات جاثمة وحنين قاتل وليل مشحون بالألم..صرخات تتوالى نبضات تأن

وعيون تذرف وأهداب متطايرةومشاعر متحطمه وأحاسيس باقية و كلها كانت بداية الحكاية....

أحلامنا أمانينا طموحاتنا تغرقنا بسيل عارم من التفكير عندما لانعلم أين تكمن وجهتنا الحقيقية...

رسمنا الأماني وصغنا أحلى الأهداف..عملنا بجد إلى أن حققنا الخطوة الأولى وما أن

لبثت خطوتنا بالأستقرار وجب علينا أن نفكر بالأصعب ولكن هناك عقول راودها الكسل

متردده في أتخاذ القرارت تريد هذا وتريد ذاك وكلها رغبات لا بد أن يسعى لها سعيا

دقيقا عنوانه أنا قادر لتحقيق المستحيل ما دمت أملك بصيص من الأمل فخيط واحد

منه هو منقذنا من جميع الحالات التي تنتابنا ولنهمس قائلين مازلت ألمحه دوما...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بين رائحة الياسمين وذبوله

بين رائحة الياسمين وذبوله لا يوجد لدي معتقد فيما مضى بأن الكوارث تحل كلها فجأة واحدة على صف واحد، واحدة تلوى الأخرى.. لكن ماذا ...